أهداف المشروع

أهداف المشروع

-         مسايرة تطورات العصر والتكنولوجيا الحديثة والاستفادة من التقنية في مجال التعليم

-         إكساب الطالبات مهارات استخدام الحاسوب والانترنت.

-         توفير بيئة تعليمية رقمية شاملة لجميع أدوات التعلم .

-         توفير محتوى تعليمي واسع من خلال الشبكة العنكبوتية.

-         تعويد الطالبات على استخدام التقنية الحديثة في الحصول على المعلومات المختلفة.

-         توجيه سلوك الطالبات في استخدام التقنية استخدام إيجابي وفيما يعود لها بالفائدة والابتعاد عن كل ما يخل بالسلوك والأخلاق.

-         إثراء العملية التعليمية باستخدام الفيسبوك من خلال تطبيقاته المتعددة، إذ يستطيع المعلم إضافة تدريبات وعرض المحتوى بما يسمى تطبيق Flash Card ويستطيع الطلاب أيضاً من خلال تطبيقBook Tag تبادل الكتب وإعارتها فيما بينهم و تطبيق Courses التي تعتبر مهمة للمعلم على وجه الخصوص لأنها توفر مجموعة من الخدمات المهمة لإدارة المادة الدراسية مثل إمكانية إضافة المقررات، والإعلانات والواجبات وتكوين حلقات نقاش ومجموعات للدراسة بالإضافة إلى الكثير من التطبيقات التي يمكن توظيفها في العملية التعليمية.

-         نشر ثقافة التعليم المفتوح – التعليم عن بعد-  لدى الطالبات .

-         استخدام الفيسبوك كوسيلة لاستمرار العلاقة بين الطلاب للاستمرار في التعلم وتطوير الذات في ذات التخصص.

-           استخدامه كوسيلة لدعوة الطلاب وغيرهم للمناسبات التعليمية المختلفة.

توصيف المشروع

توصيف المشروع

-         المشكلة التي أحست بها المعلمة هي الاستخدام السلبي لموقع الفيسبوك من قبل طالبات المدرسة وانتشار هذه الأفكار لدى الطالبات كبارا وصغار، مما أدى إلى كثرة جلوس الطالبة أمام شاشة الكمبيوتر بل أمام صفحة الفيسبوك مما كان له الأثر السلبي على درجاتها بسبب انشغال تفكيرها فيما لا فائدة منه.

-         فكرت المعلمة في معالجة هذه المشكلة ليس برفض هذا الموقع نهائيا ولا بمنع الطالبات عنه ،وإنما بتوجيه سلوكهن الوجهه الصحيحة.

-         قدمت المعلمة رسالة استئذان إلى مديرة المدرسة لتطبيق هذا المشروع، وبعد الحصول على الموافقة بدأت المعلمة في الإعداد للمشروع.

-         طبق المشروع في مادة التربية الإسلامية في الصف 9/1 بمدرسة النوابغ للتعليم الأساسي، وسمي هذا الفصل 9/1 بالفصل الرقمي.

-         تم فتح حساب خاص للفصل على الفيسبوك باسم الفصل الرقمي.

-         أرسلت المعلمة رسائل خاصة إلى أولياء أمور الطالبات لاستئذانهم في السماح لها بالاشتراك في مشروع الفصل الرقمي، وفتح حساب خاص لها على الفيسبوك.

-         بعض أولياء الأمور رفضوا فكرة فتح حساب خاص لابنتهم على الفيسبوك وأحترم رأيهم كثيرا ....والبعض الآخر وافق .

-         لذلك قررت المعلمة عمل 4 مجموعات في الفصل الرقمي ، تترأس كل مجموعة الطالبة التي لديها خبرة في الفيسبوك ووافق أهلها على اشتراكها في المشروع.

-         تم عمل مجموعات على صفحة الفصل الرقمي على الفيسبوك لكل مجموعة في الفصل وإعطاءها اسم معين .

-         بما أن جدول الفصل الرقمي (5 حصص) في الأسبوع اختارت المعلمة 3 حصص رقمية ستكون في مختبر الحاسوب  وحصتين نظرية في الفصل.

-         معظم حصص هذا الفصل ستكون باستخدام موقع الفيسبوك.

-         تبحث الطالبة عن المعلومة في الحصة بالبحث في الانترنت ومن ثم عرضه على صفحة الفيسبوك.

-         تم تدريب كل طالبة في الفصل الرقمي على البحث من الانترنت واستخدام الفيسبوك في الفصل الدراسي الأول

-         ترسل المعلمة الواجبات والأنشطة إلى المجموعات في صفحة الفيسبوك ، كما ترسل المحتوى التعليمي والبحوث وبعض المواقع المتعلقة بالدرس على صفحة الفيسبوك الخاصة بالفصل الرقمي.

-         ستقوم الطالبة بحل النشاط الذي يصلها ومن ثم سترسل حل النشاط إلى بريد المعلمة، تصحح المعلمة النشاط وترسل الحل والدرجة إلى بريد الطالبة.  

-         سيكون لكل مجموعة في الفصل الرقمي صفحة خاصة على الفيسبوك تجمع فيه كل أنشطتها وردودها ومواضيعها التي تطرحها للنقاش، وستكون هذه الصفحات هو المشروع الذي تقيم عليه الطالبات.

-         وفي حالة النشاط الصفي ستحل الطالبة النشاط في بداية الحصة حيث تفتح الطالبة بريدها الالكتروني وتحل النشاط وترسله إلى بريد المعلمة ومن ثم تبدأ الحصة .

- حتى الأنشطة وبعض الاختبارات ستكون اختبارات رقمية الكترونية باستخدام         

google Docs

الصفحة الرئيسية

 

اسم المشروع /   الفيسبوك يحتضن قصص الأنبياء في الفصل الرقمي

فكرة المشروع 

                          يُعد الفيس بوك من الشبكات الاجتماعية التي لاقت رواجاً كبيراً من قبل الناس إذ انه و بمجرد تسجيلك فيه تقوم بإضافة أصدقائك ومعارفك إلى صفحتك ومن ثم التواصل معهم عن طريق المحادثة و نشر الصور وآخر المستجدات على حائطك، ويعتبر موقع الفيسبوك محط أنظار الكثير من طلابنا وطالباتنا الكبار منهم والصغار، إلا أن الكثير من طلابنا لا يحسنون استخدامه فيما يعود عليهم بالفائدة، بل تجدهم يقضون فيه أوقات طويلة بدون فائدة مرجوة، والكثير منهم استغله استغلالا سيئا ً، لذلك رأت المعلمة بأن الطالبات في المدرسة بحاجة إلى من يرشدهن ويوجههن إلى حسن استغلال التكنولوجيا الحديثة، وكيفية التوفيق بينها وبين الدراسة، فجاءت فكرة الفيسبوك التعليمي والذي يعنى بتعليم الطالبات الوجه الإيجابي لهذا الموقع الاجتماعي، ومميزاته وأهميته في مجال التعليم

رؤية المشروع

أن نجعل من الفيسبوك فصول اجتماعية تعليمية وفصول حوارية مع طلابنا بحيث يطبقه جميع المعلمين في جميع المدارس 

أهمية المشروع

تكمن أهمية هذا المشروع في أن استخدام شبكة الانترنت في التعليم أدى إلى تطور مذهل وسريع في العملية التعليمية , وله أثره الايجابي في طريقة أداء المعلم و المتعلم و انجازاته في غرفة الفصل الدراسي , ويضيف     ( تساشيل  2002 , ص 14 )في مقال مترجم له بمجلة المعرفة انه أثبتت كثير من الدراسات بأن استخدام مواقع الانترنت في التعليم ساعد على زيادة مستوى التحصيل لدى الطلاب و أثبتت أيضا مدى مساهمة هذه المواقع في حل كثير من المشكلات التعليمية التي تواجه المعلم و المتعلم على حد سواء