الخطاب السامي لحضرة صاحب الجلالة

من الخطاب السامي بمناسبة الإنعقاد السنوي لمجلس عمان 11/11/ 2008م

لقد اكدنا دوما على اهمية العلم والمعرفة وكان نهجنا المتواصل هو الانفتاح على مستجداتهما ولقد اصبحت تقنية المعلومات والاتصالات هي المحرك الاساسي لعجلة التنمية في هذه الالفية الثالثة لهذا اولينا اهتمامنا لايجاد استراتيجية وطنية لتنمية قدرات المواطنين ومهاراتهم في التعامل مع هذا المجال وتطوير الخدمات الحكومية الالكترونية

بحث هذه المدونة الإلكترونية

الخميس، 28 فبراير 2013

نتائج وتحليل اختبارات المشروع



نتائج وتحليل اختبارات المشروع

                                                                                                                                   
تحليل نتائج التقييم المبدئي
 1- نتائج المقابلة
استنتجت من نقاشي وحواري مع الطالبات اختلاف وجهات النظر حول الفيسبوك  :

- فمنهن من تنظر إليه نظرة سلبية وترفضه تماما معتبرة أنه خصص لتكوين علاقات مع الجنس الآخر وأنه سيئ وأنه باب إلى الإنحراف .............الخ
- ومنهن من ليست لديها فكرة أصلا عن هذا الموقع الاجتماعي 
- ومنهن من لديها حساب في الفيسبوك وتعتبره موقع للتواصل الاجتماعي مع زميلاتها
- ومنهن من تسئ استخدامه معتبرة أنه موقع للتعارف والتسلية 
 الاحتياجات هي:  
-         تعريف الطالبات بمواقع التواصل الاجتماعي وتصحيح المفهوم الخاطئ لديهن حول الفيسبوك
-         تدريبهن على الاستخدام الصحيح للفيسبوك والتوضيح لهن بأن التكنولوجيا سلاح ذو حدين ويعتمد نجاحه على المستخدم .
-         توجيه السلوك الخاطئ في استخدام الفيسبوك إلى السلوك الصحيح، وبيان أهمية الفيسبوك في نشر الخير وتعلم العلوم المفيدة وذلك بإضافة صفحات العلماء والمفكرين.




2- نتائج الاختبار المبدئي في وحدة قصص الأنبياء
 لمشاهدة النتائج بيانيا انقر على الرابط

يتبين من نتائج الاختبار المبدئي في وحدة قصص الأنبياء ما يلي :
 -1  ما زالت بعض الطالبات لا تفرق بين الأمور الغيبية والأمور المشاهدة بدليل أن 48% من الطالبات أجابت عن السؤال الثاني إجابة خاطئة .
قصص الأنبياء بالنسبة لنا تعتبر من :
الأمور الغيبية

16
 52%
الأمور المشاهدة

6
19%
الأمور الغيبية والمشاهدة معا

29%      9




 -2 الكثير من الطالبات لا يعرفن قصة سيدنا سليمان بدليل أن 58% من طالبات الفصل أجابت إجابة خاطئة عن السؤال الخامس ( وظف سيدنا سليمان ملكه في توسيع نفوذه والسيطرة على من حوله)
ظف سيدنا سليمان ملكه في توسيع نفوذه والسيطرة على من حوله

صح

18
58%
خطأ

14
45%
قد يحدد الأشخاص أكثر من مربع اختيار واحد، لذلك ربما يتجاوز مجموع النسب المئوية نسبة 100



3 -  قصة سيدنا ابراهيم أيضا غامضة على الكثير من الطالبات بدليل أن 94% من الطالبات أجابت إجابة خاطئة عن السؤال السادس وهو ( زوجة سيدنا ابراهيم عليه السلام التي لم تنجب في شبابهاهي السيدة هاجر )
زوجة سيدنا ابراهيم التي لم تنجب في شبابها هي السيدة هاجر

صح

5
16%
خطأ

29
94%
قد يحدد الأشخاص أكثر من مربع اختيار واحد، لذلك ربما يتجاوز مجموع النسب المئوية نسبة 100


الاحتياجات هي :
1- وجوب التركيز أثناء الشرح على الفرق بين الأمور الغيبية والأمور المشاهدة مع ضرب الأمثلة .
2- وجوب التركيز أثناء الشرح على قصة سيدنا سليمان وتحليلها .
3- التركيز على قصة سيدنا ابراهيم وتحليلها



تحليل نتائج استمارات تقييم الإنجاز
1-      بعد النظر في استمارت التقييم وهي :
(بطاقة تقييم المعلم للمجموعة ) (بطاقة تقييم المجموعات للمجموعة المنفذة )(بطاقة تقييم قائدة المجموعة )(بطاقة تقييم مدى تفعيل صفحة الفيسبوك )
وبعد تحليلها تبين ما يأتي :
(الإيجابيــــات)
1- اكتسبت الطالبات مهارات مهمة جدا في برامج الحاسوب والانترنت، كاستخدام الفيسبوك وبرامج إنتاج الأقلام وإنتاج المدونات ......الخ
2- الطالبات يستمتعن كثيرا بالعمل الجماعي الهادف المنظم.
3- الطالبات يلتزمن بالوقت المحدد في الدروس وتسليم الخطط والمشاريع
4- الطالبات مبدعات في المناقشة وإبداء آراءهن - الرأي والرأي الآخر-
5- استفادت الطالبات عند استخدام الفيسبوك في تحسين كتابتهن والتعبير عن الرأي بكل جرأة

(الاحتياجات )
1-    الطالبات بحاجة إلى التدريب على مهارات القرن 21 ، كالإبداع والتعاون والمبادرة ، واحترام آراء الآخرين.
2-    الطالبات بحاجة إلى التدريب أكثر على القيادية وإقامة دورات لهن عن القيادة وصفات القائد ومهماته
3-    الطالبات بحاجة إلى التدريب على كتابة الأهداف والتخطيط للمشاريع.
4-    الطالبات بحاجة إلى تنمية حاسة النقد البناء وتقبل النقد .





نتائج اختبارات التقييم النهائي
1-      نتائج الاختبار النهائي في وحدة قصص الأنبياء 
            لمشاهدة النتائج بيانيا انقر على الرابط

بعد النظر في نتائج الاختبار تبين ما يأتي :
1-     اختيار الله لأنبياءه واصطفاؤهم بالنبوة تعتبر :                                         
 منحة ربانية  94%
     لحسن استقامتهم وعبادتهم لله  6%
   اختيار وحب الناس لهم 00%

2-      100% من الطالبات تنظر إلى القرآن أنه رائع ومشوق في عرض قصص الأنبياء
-          القرآن الكريم رااااائع ومشوق في عرض قصص الأنبياء

موافقة بشدة

28
 88%
موافقة

4
 13%
لا أوافق

0
0%
3-      ما زالت 43% من الطالبات لم تقتنع أو لم تفهم بأن قصص الأنبياء من الأمور الغيبية التي لا يعلمها إلا الله
         قصص الأنبياء بالنسبة لنا :

من الأمور الغيبية

17
 57%
من الأمور المشاهدة

12
 40%
لا شئ مما ذكر

1
  3%



4-     (100%) من الطالبات ترى بأن القرآن هو المصدر الوحيد الصحيح لقصص الأنبياء،  مما يدل على أن هذا الهدف المهم من أهداف الوحدة قد تحقق ولله الحمد .
            المصدر الوحيد الصحيح الذي يعرض قصص الأنبياء هو :

كتب السير النبوية

0
0%
كتب قصص الأنبياء

0
0%
القرآن الكريم

32
100%




5-      (100%) من الطالبات تحب الأنبياء وتؤمن بهم وتعتبرهم  قدوة لها، وهذا أيضا يعتبر من أهداف الوحدة وقد تحقق (100%) ولله الحمد .
علاقتي بالأنبياء هي :

أقرأ قصصهم لأتسلى بها

0
0%
أؤمن بهم وأحبهم وأقتدي بهم

32
100%
لا داعي لقصصهم فهي من التاريخ الماضي

0
0%
6-      اكتسبت الطالبات أخلاق الأنبياء حيث اكتسبت الطالبات خلق الصبر من قصة سيدنا أيوب عليه السلام.
الخلق العظيم الذي أكتسبه من قصة سيدنا أيوب عليه السلام هو خلق :

القوة والشجاعة

0
0%
الصبر واحتساب الأجر عند الله

32
100%
التواضع

0
0%
 
2-   نتائج استطلاع رأي الطالبات واقتراحاتهن لتطوير المشروع
لمشاهدة النتائج بيانيا انقر على الرابط

تبين من النتائج ما يلي :
1-   الطالبات فهمت المادة العلمية بشكل ممتاز ،حيث أن 77% منهن أجابت على السؤال الأول (يعتبر المشروع من حيث فهم المادة العلمية ...ممتاز) و16% أجابت جيد جدا
2-   84% من الطالبات أجابت على السؤال الثاني (يعتبر المشروع من حيث استخدام التقنيات الحديثة....ممتازوممتع مشوق) مما يدل على أن الطالبات استمتعت وكانت تتشوق لحصص هذه الوحدة ، أما النسبة الباقية فقالت (إلى حد ما ) وأنا أتوقع أن السبب هو عدم كفاءة الطالبة في استخدام الحاسوب وصفحة الفيسبوك بالذات.
3-   كانت نظرة الطالبات السابقة إلى الفيسبوك متنوعة، حيث أن 26% كانت تنظر إليه بأنه مضيعة للوقت والأخلاق فأجابت (بموافقة بشدة)، و35% أجابت موافقة، و10% أجابت بعدم الموافقة، أي أنها تعتبر الفيسبوك قبل هذه الوحدة موقع اجتماعي حواري مهم وليس مضيعة للأخلاق والوقت.
4-   بعد استخدام الفيسبوك في التدريس تغيرت نظرة الطالبات السابقة إلى الفيسبوك فأصبحت 84% منهن تنظر إليه أنه برنامج فعال ومناسب للحوار والمناقشة والتواصل الإجتماعي بين المعلم وطلابه، وتغيير هذه النظرة السلبية إلى الظرة الإيجابية تعتبر من أهداف المشروع وقد تحقق ولله الحمد.
5-   الطالبات تحب العمل الجماعي وترى بأنه فعال وفيه تنافس بين الفرق وتحب تفعيله دائما، حيث أن (100%) من الطالبات وافقت بشدة على ذلك.
6-   اعتبرت الطالبة الفيسبوك مهم جدا في التدريس وأنه يشعر الطالبة بأهميته بدلا من استخدامه فيما يلحق بها الضررحيث أن (94% من الطالبات وافقت بشدة على ذلك) وهذا يدل على أن أهم هدف من أهداف هذا المشروع قد تحقق ولله الحمد .
7-   87% من الطالبات اقترحت تدريب المعلمات على استخدام الفيسبوك وباقي التقنيات الحديثة، بينما 6% فقط غير موافقة على ذلك.
8-   84% من الطالبات اقترحت تطوير مشروع الفيسبوك بحيث يشمل جميع المواد الدراسية .